التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

رجل عرض عليه من المال والمناصب الكثير فلم يقبل بها

 من هو الذي لا يقبل الكثير من المال والمناصب : حديثنا اليوم عن احد الزهاد احد الذين عرضت عليه المناصب وعرضت عليه الأموال فلم يرد منها سوا قوت يومه كان حامدا كان له منطق غريب بين الناس كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم واد الخروج معه في غزوه احد الا ان صغر سنه حينها كان مانعا له فلم يكتف فقط بالجلوس بل كان يتعلم من ابيه الكثير واصبح زاهدا في الحياه حين عرف حقيقتها انها فانيه وستزول ولن يبقى لك شيء تأخذه معك الا اننا اليوم لا نفعل ذلك فنحن مع اننا نعرف حقيقه الدنيا من يوم ولدنا الى يوم نموت فيه لازلنا عند منطق واحد وهو هيا بنا نتشاجر ونقتل بعضنا ونفتن بيننا ونحقد على بعضنا ونكره بعضنا ونسرق الأموال ونخطف الأطفال لأجل المال فاليوم المال بيننا اصبح سيدا اما بالأمس في عصور الرسول صلى الله عليه وسلم وعصور الصحابة كان بالنسبة لهم هو مجرد وسيله فقط هم من يتحكمون بها لا هي من تتحكم بهم فهذا الصحابي الذي معنا اليوم قد اجتمعت فيه كل هذه الصفات فقد كان يحارب من يحث حتى على ان يسئ لأخيه المسلم وليس قصدي بالمحاربة هو ان يقتله لا بل قصدي هو الدفاع بل قصدي هو المنع فقد كان هذا الصحابي هو أشدهم ورعا في
آخر المشاركات

تحول من سيد الى خادم يختبئ في العبوديه

 كان يعذب عبيده واليوم يختبئ في تلك العبوديه كي لا يموت فمن هو : بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم جئنا اليوم بأحد اهم الشخصيات البارزة واهمها وكلنا نعرفه أيضا ان جئنا بصفه واحده منه فقد اتضح المقال ولكن دعنا نروي له بعضا من قصصه الجميلة عرفناه بصفات معينه ولكن لم نعرف عنه الكثير من ابرز ما جاء له انه كان من احد الذين شاركوا في غزوه احد هذا المغوار وقبل ان يشارك فيها كان عبدا وامه كانت احد الجواري لقبيله تدعى قبيله بني جمح وقد عرف أيضا بعبارات كان وحده من كان يرددها الى ان اصبح الجميع يرددها من بعده وفي الغزوات وفي غزوه احد أيضا كان ذا صوت عزب كان صوته يزلزل مكة فكانت من اهم عباراته وهو قوله (أحد .....أحد) فكان يعذب ويقولها فكان يجلد ويقولها فكان يضرب ويقولها فلم يكد يسمع بكلام اسياده وبكلام الناس عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ولم يمضي الكثير الا وهو يهرول الى الحبيبي المصطفى صلى الله عليه وسلم ويسلم لكن لم يكن من الوقت أيضا الكثير الا وقد عرف اسياده بانه اسلم وجلس مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم وكان اسياده طبعا من اكابر المشركين في مكة فيا للعار بينهم

قريه الكل يكرهها ومستبده فما هي ومن هو الصحابي الذي خرج منها

 من هو هذا الصحابي ؟؟ أرايت لو كنا جميعا اليوم رأينا قريه كل مكان فيها لا نشهد له سوا بالذم وليس بها احد يمدحها اكنت تقرب هذه القريه ولو كان الذم فقط لكان جري بك الفضول الى هناك لتكتشف هل كلام الناس صحيح ام لا ؟ وحين تذهب لتكتشف هذا اذا بك في بادئ طريق دخول هذه القريه تتعرض للاعتداء فيستقبلك من فيها بالاعتداء على مالك وعلى كل شئ تملكه وبعد ذلك ترجع حتى بدون ان تدخل هذه القريه فتصدق ما قاله الناس عنها حتى بدون ان تعرف بقيه اهلها فتصدر حكمك بان اغلب من فيها او ان كل القريه اذا بها قريه فاسقه لا تعرف دينا فاذا رجعت ماذا تظن انك ستقول عن هذه القريه ؟ هل تظن فيه الهدايه ؟ اذا سألك احد هل ستشكر فيها ام ستلقي بالذم عليها فورا ولن تظن فيه الهدايه الا ان هناك اناس لا يفكرون بهذا الشكل فيقولون هداها الله او يقولون انه بالتأكيد ليس كل من فيها مثل من رأينا اذا هناك سؤال اخر هل تظن انه من الممكن ان يأتي يوم وتكون هذه القريه هي التى تدعو الناس الى الهدايه او ان يكون من يقود هذه القريه ويجعلها تهتدي هو شخص واحد فقط لا احد فينا يظن ذلك؟؟؟ اذا هل سمعت بمثل هذا المثال في عهد النبي صلى الله عليه وسلم او

المواضع المتشابهه في القران

اتعود ديما انك تخلى اي مشكله تقابلك بسيطه وسهله لحد كبير فلما ييجي علينا اي مشكله لازم نسهلها ونخليها في ابسط صورها عشان نقدر نحلها وتتحل بالطريقه السليمه والعقلانيه مش مع اي مشكله نبدء اننا نضخمها وخلاص بدون اي سبب لو اتعودت انك تكبر اي مشكله في حياتك مش هتقدر تحل اي مشكله وتبقا طول حياتك كل الى بتعملو انك بتشتكي وبس انت هنا موجود في الدنيا عشان تغلط مش شخص نازل الدنيا معصوم من الغلط لو نازل معصوم من الغلط يبقا اي لازمتها الدنيا اي لازمتها الابتلاءات مفيش مشكله ملهاش حل مفيش مفيش مشكله هتقف على ماهي عليه مش هتتحرك بعد كدا واوعى تفكر انك لما تبقا في مشكله الحياه كلها هتقف عشانها لا بل بالعكس الدنيا هتفضل ماشيه زي ما هيا والدنيا كذلك مش هتقف عليك خليني ابدء ابسط معاك من المشاكل الى بتقابل الشخص الطبيعي المسلم انو بيحفظ القران وبعدين بينساه تاني بعد ما كان مداوم على حفظه لانه بقا مشغول يا اما في ابتلاءات الدنيا او انو مشغول بالشغل او غيرو او غيرو ولنفترض لاي سببب وبعد كدا رجع قال انو عايز يرجع يحفظ تاني لان الموضوع بقا مضايقه لو على الحفظ انا كنت نزلت قبل كدا مقاله فيها طريقه للحفظ وبعد